نافذة على الإسلام
تأليف: محمد اركون
ترجمة، تحقيق: صياح الجهيم
252 صفحة
الطبعة: 2
مجلدات: 1
الناشر: دار عطية للنشر
تاريخ النشر: 01/01/1997
هل يمكن الكلام على معرفة علمية في الغرب أو بالأحرى على تخيل غربي عن الإسلام؟ ماذا تعني كلما "إسلام" و"مسلم"؟ هل الفصل بين الكنيسة والدولة في العلام الغربي في اصل الأيديولوجية العلمانية، ينبع من التفريق الوارد في الأناجيل وهو "دعو ما لقيصر لقصير وما لله لله"؟ لنعد إلى الإسلام والعمانية متخذين "أتاتورك" مثلاً، عل هذا حدث منعزل أو هو إعلان لتطور في العالم الإسلامي نحو التعددية العلمانية والديمقراطية كما جرى ذلك في الوسط المسيحي؟ كيف سار النموذج القومي المستعمل بعد نيل الاستقلال، في المجتمعات المسلمة؟
يستند الإسلام إلى كتاب منزل، القرآن الكريم، ماذا نفهم من كلمة "تنزيل" وماذا تعني كلمة "قرآن كريم"؟ من كتب القرآن الكريم ومتى كتب؟ وماذا يحتوي ذلك الكتاب؟ ماذا كان يريد محمد صلى الله عليه وسلم؟ ما النصوص الأخرى المؤسسة خارج القرآن الكريم؟ ما السنة؟ ما الذي يحتفظ به الإسلام من الديانتين المنزلتين السابقتين، اليهودية والمسيحية؟ ما مكانة التصوف، وهو حركة مذهبية وطراز حياة دينية في الإسلام؟ عن هذه الأسئلة وغيرها وعلى ضوء القرآن الكريم يتحدث محمد أركون في "نافذة على الإسلام" في محاولة لإلقاء الضوء على هذا الدين الحنيف أركانه، شروطه، تأثيره على الدينات الأخرى، دور الفكر الإسلامي، حقوق الإنسان والسلام...
لتحميل الكتاب كاملاً - أضغط على الرابط التالي
-